يتلصص من بطنها ويرى القصف والموت يفتك بسكآن أهل البلد فيخبئ رئسه بأحشأها ويدعو إلى الله إن ينسأه في بطنها للأبد...
ولكم عاش أوجاعها وعأنا معأنآتها واضطهد... بلغ من العمر
عشرون عأما تسأوي ستون عأما ذهبت ولن تسترد...عاشها ضائعا حائرا هائما مستبد..يقال عليه بأنه خطيئة أمرآة عأهرة تنتفخ بطنها كل عأم ولكنها لا تلد... أمرأة عاقره
تعسكرهُ كل يوم وتصرخ : ياعبدألصمد: انتبأه...أستريح... أستعد....