كل السيئين أصحاب السواد الأعظم في ماضي لاشتراكي هم اليوم أعمدت نضام صنعاء
وماتبقا من قيادات جنوبية في الاشتراكي
هم صفوت الجنوب ومن خيرت رجالة وخاصة قيادات الحراك الجنوبي هم من حافظ على الهوية الجنوبية من عام 94 وزرعوا الثقة في نفوس الشعب الجنوبي
باسترجاع دولته فهم جزا مننا ولجنوب للجميع وهذا الميدان ياحميدان بعيدا عن الأعذار إلوهية
أصبحت الأمور واضحة و مكشوفة للجميع
|