سلطات الاحتلال تعمل الجريمه وافتظحه امام العالم ثم تقوم بارتكاب
جرائم اخرى وهي بذلك تحاول جاهده ان تبرر للعالم انها على حق
فيما قامت به في السابق استهداف الحوطه بهذا الوقت هي لاجل
قضيه المحضار الذي قتلوه باسم القاعده وهوا بريء من هذه التهمه
حيث ان المشلكه كانت خلاف بينه وبين محمد عبدالله صالح على مبلغ
مالي كان المحضار مقاول ويستلم المشاريع من محمد عبدالله صالح
تبقت اموال حوالي 200 مليون عند محمد عبدالله صالح وقام بمطالبته بها
ورفض محمد عبدالله ان يعترف بها المحضار هدد محمد عبدالله باللجو الى محكمه دوليه
محمد عبدالله صالح قام بعمليه قتل المحضار باسم القاعده الصحف الامريكيه
والعالميه كتبت عن هذا الموضوع وقالت المحضار ينتسب للقاعده بعد مقتله لانها
كانت تعرف الحقائق كامله هذه الايام العصابه تجمع الارهابيين حقها الى الحوطه
لاجل القيام بعمليه قتل للابرياء وتبرر للعالم عن وجود قاعده منذ السابق وتظم المحضار
الى هذه القاعده ومن جانب اخر هناك ميناء بلحاف البقره الحلوب للجيوب حقهم
فلابد بد من تامين هذا المرفى تامين قوي ولو على حساب دماء الابرياء وتشريدهم