اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفضل السليماني
كلام مردود على صاحبة ونحن قلنا ان وجود الاشتراكين على راس الحراك مضر جدا وهذة حقيقة ومن بائع الجنوب هم الاشتراكين وابوعامر اليافعي للاسف الشديد يحلل الكلام على مزاجة وهو فعلا قليل الحيلة وسطحي الثقافة وما تعليقة الذي هو باثر رحعي وحنة فية من مواضع سابق لي الا دليل الاشتراكين كرتهم محروق وهم غير مقبولين ولا يمكن نسمح لهم ان يكذبوا علينا مرة اخرى والشعب حكم بيننا واذا الاشتراكين لم يكفوا عن محاولتهم في السيطرة على ثورة الجنوب فقضية الجنوب في خطر اما المدعو سالمين 14 يقول كلام تخمين وهو لا يستحق ارد مني لاني لا اناقش اصحاب التعليقات الهابطة والكلام السوقي
|
ياأخي من يقود العملية التحررية في الجنوب هو مجلس الحراك الأعلى بزعامة البيض وباعوم ورفاقهم وليس الشتراكي بس أنت تهلط الآوراق وتقصد أن طلبان هي مفروض تستلم الحكم وتعلن الأمارة الأسلامية هذا قصدك من كل هذه الخرابيط واليك ما كتبة الصحاتف بحق الجنوبيين في منتديات يافع .
يعلم الإشتراكي بان أفعاله في تجيير الأعمال والعمل بقذارة سياسية لايمكن أن تمرر... ولكن إذا هنالك خيارات أخرى و بتوافق جنوبي جنوبي على قاعدة البراءة من ربطه في صنعاء أو أن يلعب الدور بالتنسيق كما يقولون " تكتيك " فربما سيكون العمل صحيحا ً .. شرط أن لايؤمن بالأفكار الهدامة .. أما وأن يطعنوا الآخرين ويعملون على الإنشقاقات والإعاقة للحراك هنا مكمن الخلل ... بل وصفوا الآخرين في مجالسهم بالأوصاف التي لن يرضى عنها الكثير ما أن كشفنا خططهم وما يتداولوه في مجالسهم الإشتراكية والحزبية ...
على كل حال هذا ردي على عجالة وسنعود للحوار ... أما حول وصفك الحزب الإشتراكي العالمي المتلائم مع البيئة الآخر بلاشك أنه حزبا نجح في بناء بعض دول إلا أنه فشل في كثير من بناء الدول وهي حبس ثقافة الشعوب أو حسب رؤيته لواقعه على أرضه ... و رغم أن مؤسسه كارل ماركس يهوديا ً ماسونيا ً يؤمن ببرتوكولات حكماء صهيون ... وبالتالي أنتم ترفعون رايات وتعملون بفكر لا أدري هل تعلمون منبعه أم هي غفلة وغفوة ... أو هناك استغالا ً مرر عليكم ... وكلاها سيئ .
هذه سيرة حياة مؤسس الفكر الإشتراكي الشيوعي .. :-
عندما نتحدث عن كارل ماركس نتذكر الأب الروحي للنظرية الشيوعية، حتي بعد رحيله عن عالمنا بقيت فلسفته وأفكاره تسيطر على تفكير سياسيين ومفكرين حول العالم .
ولد كارل هنريخ ماركس في 5 مايو من عام 1818م في مدينة محافظة جداً هي ترييف الألمانية وذلك عام 1818م، لأسرة يهودية ترعرع في ظلها فهو حفيد الحاخام اليهودي المعروف مردخاي ماركس، ولكن اضطرت اسرته إلى اعتناق المذهب البروتستانتي بسبب الاضطهاد الذي تعرض اليهود له آنذاك، وقد منع والده حينها من الاستمرار في السلك القضائي.
التحق الصبي كارل بالمدرسة الثانوية في سن الثانية عشر وحصل على شهادة إتمام الدراسة الثانوية بتقدير امتياز في سن السابع عشر، وبعد أن أكمل كارل دراسته في المدرسة الثانوية في تريف، أرسل لدراسة القانون والتاريخ، والفلسفة في جامعة بون، وذلك في عام 1835م.
وفي خريف عام 1836م انتقل كارل إلى برلين، التي كانت محط أنظار الشباب الألماني المثقف للدراسة في الجامعة هناك، وكانت فلسفة هيجل على وجه الخصوص، ذات تأثير قوي على عقول المعاصرين. وفي ذلك الوقت كان اتصال كارل بفلسفة هيجل مقصوراً على ما يقع تحت يده من مقتطفات، وأجزاء متناثرة، ولكنها لم تكن تحظى بكل اهتمامه فترك الاتجاه اليساري في فلسفة هيجل أثره على تطور ماركس الروحي، لقد تمسك ماركس بالأفكار الديمقراطية الثورية فاتخذ موقفا يسارياً متطرفاً بين الهيجليين الشبان.
وفي عام 1841م أتم كارل دراسته الجامعية، بحصوله على الدكتوراه، وفي مؤلفه الأول الذي كان رسالته لنيل درجة دكتوراه في الفلسفة بعنوان "الاختلاف بين فلسفة ديموقريطس الطبيعية و فلسفة أبيقور الطبيعية" وذلك عام 1841, يخرج ماركس من فلسفة هيجل – رغم مثاليته – بنتائج جذرية وإلحادية للغاية.
عاد ماركس إلى مدينة بون بأمل الحصول على وظيفة للتدريس فيها، ولكنه تراجع عن هذه الفكرة، واشتغل بالصحافة، وفي عام 1843م أسندت إليه رئاسة تحرير صحيفة "لسان الراين"، التي كانت ذات طابع ثوري. وفي ذلك الوقت اطلع ماركس على كتاب "تاريخ الاشتراكية في فرنسا"، الذي أصدره لورنز فون شتاين.
ملاحظة : هامة
ولكن لا أريد أن أفصل بيئتي على حسب هواي بل هي أمانة يحملها الإنسان ويدور مع بيئته التي تتلائم مع الأمم الأخرى ولا ندعو للعنف أو التطرف إلا أن تاريخكم الإشتراكي الشيوعي كله عنف وتطرف ودموية وهنا أنتم تحاولون أن تلبسون الآخرين ثوبا ليس ثوبهم وهي العنف والإقصاء والدموية بينما أنتم أهلها بالفكر الإشتراكي الشيوعي وبعد أن تناسينا الماضي بدأت تتعاملون به الآن على الأرض ..
وأيضا تستغلون الآخرين بينما أنتم وصلتم إلى حالة يرثى لها .. ونطالبك أن تأتي بالأدلة الملموسة على نجاحكم .. فابالله عليك هل هناك عقل يقبل أن تتخلى عن دولة مترامية الأطراف وتشرد أهلها وتهرب أنت وتجعلها عرضة ولقمة سائقة للآخرين وتأتي لتقتعني على أنك قوة سياسية تستطيع النهوض بالأمة بينما أنت قتلت دولة وشعب وغيرت تاريخه وهويته ؟ ماذا فعل الحزب من تاريخ للجنوب مقارنة مع الحقبات الزمنية من تاريخ الجنوب في ظل الذين جعلتم أحد مبادئكم لمحاربتهم وإغتيالهم ؟
يتواصل الحوار حول حقائق النجاح والفشل للحزب في المنطقة العربية والعالم لتعرف الحقائق المؤلمة ..
تحياتي