[الجنوب اولا واخيرا]

[align=center]«الأيام» من مصادر مقربة أن شابا (جنديا) من محافظة ذمار قدم بسيارته (فيتارا قصير) إلى وادي حضرموت، واستعان بآخرين، أحدهم يعمل في الأمن المركزي بسيئون وشخص آخر طلب منه مرافقتهم لأخذ زوجته من بيت أهلها بمنطقة العقاد غرب شبام، وتوجهوا إلى المنطقة، وظلوا يراقبون البيت حتى خروج شقيق الفتاة الذي تربطه معرفة سابقة به لأداء صلاة العشاء.

ففوجئت إحدى النساء بالبيت بخروج الفتاة إلى السيارة الواقفة أمام البيت وبجانبها شخص غريب فصرخت مستغيثة.. وأثناء صراخها الذي صادف وجود عدد من شباب آل حريز قاموا بمحاصرة السيارة ومن بداخلها، وأمروهم بتسليم أنفسهم والخروج من السيارة.

وأخبر المرافقان لصاحب السيارة أنهما لايعرفان حقيقة الموضوع، سوى أن صاحبهما أخبرهما بأنه سيحضر زوجته.. أما الشخص الثالث فحاول مقاومتهم، ورفض تسليم نفسه أو الفتاة، بحجة أنه يريد أن يتزوجها، فقاموا بإطلاق النار على السيارة، وإفراغ إطاراتها من الهواء لإجباره على تسليم نفسه والفتاة.

وتجمع عدد من أبناء المنطقة وأخذوا الفتاة إلى بيت أهلها، فيما قام شباب آل حريز وآخرون بأخذ المتهمين الثلاثة للتحقيق معهم لمعرفة دواعي وأسباب قيامهم بذلك.

وعند معرفتهم بأن اثنين منهم جنديان قاما بتسليمهما لقيادة لواء 37 بالخشعة، فيما قامت أجهزة الأمن اليوم التالي بسحب السيارة والتحفظ عليها في الأمن العام.

وأفادت «الأيام» أيضا أن الفتاة تعاني حالة مرضية، وتتلقى العلاج برفقة شقيقها عند أحد مشايخ الطب الشعبي والتداوي بالقرآن الكريم في منطقة معبر بمحافظة ذمار، وأنه سبق للشاب أن تقدم لخطبة الفتاة بوساطة الشيخ الذي يعالجها، وتم رفضه من قبل الأسرة مرتين[/align]
.................................................. .................................................. ...............................

[align=center]لا بارك الله في وحده مع وحوش ضاريه تجردت من كل الكرامه والانسانيه

اخواني هذه هي ثقافه الشعب باسره وليست السلطه وحدها من يفسد في الجنوب

الجميع فاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااسد واقسم ان معظمهم كذلك

بهذه الاساليب يتدخل الشرع وبمقتضاه تصبح قتل من يقدم على هذه الاعمال

القتل نعم القتل ويكون فرض عين لانه من اسمى انواع الجهاد وهو الدفاع عن العرض

تبا لها من وحده عرجا فاسده مفسده الله ياخذها وياخذ من في قلبه مثقال ذره بها[/align]