من أهم بنود الأتفاقية الذي اتفق عليها الرئيس اليمني والحوثيين
ان يسمح لزيود الحوثيين المعتنقين للمذهب الشيعي
بنشر وتدريس المذهب الشيعي وبناء المدارس وان تكون لهم مرجعيات
وعلى الزيود ممارسة شعائرهم الشيعية
وتجديد ما افسدته الوهابية والسلفية في المذهب الزيدي حسب قولهم
نشر المذهب الشيعي على حدود المملكة العربية السعودية
واليمن الأسفل والجنوب العربي ستكون نتائجها كارثية
وتدخل المنطقه في صراع مذهبي وحروب تاكل الأخضر واليابس
اذا نجح صالح والحوثيين بنشر المذهب الشيعي
وللأسف ان رئيس اليمن من المذهب الزيدي الشيعي من نفس الطائفه الزيدية
هذا يخدم المذهب الزيدي كثير ويضعف البقية
وهذا ما توصل له الرئيس اليمني أخيرآ وبجهد من كبار الزيود
الذي نصحوه بسلوك هذه الطريق التي ترد كرامة الزيود
وتوحدهم ورفعتهم حسب قولهم
لذا نرجوا من المعنيين بلأمر المملكة العربية السعودية
واليمن الأسفل والجنوب العربي ان يتنبهوا الى المخطط
الاجرامي لرئيس اليمني وطائفته الزيدية قبل فوات الأوان
وقبل ان يقع الفاس بالراس