لدغنا مرات ومرات ومن نفس الشكل والاسلوب ولم نتعظ يا سيدي .
لا ندري اغباء مسيطر علينا ام هو مرضا مزمن او وباء اكتسح العقول.
فينا خلل ولا ندري ماهو على وجه الدقة.
وكيف الحل وكيف العمل لاصلاح هذا الخلل؟
هو السؤال الذي حاول الكثير الاجابة له ولم يعجب قيادة الحراك.
المصيبة اننا مستعدون لان نقتل ولسنا مستعدون لكي نحيا.