[البخيتي]

معروف أن المهرة جارة لدولة عمان الشقيقة وكانت المهرة ولا تزال تربطها

بأبناء عمال علاقات ودية بحكم أن أبناء المهرة هم أبناء عمان ومن نفس القبائل

الحميرية الأصيلة وحتى يومنا هذا لا زالوا يتكلمون اللغة الحميرية .جزء من أبناء عمان

يتكلمون أيضا نفس اللغة ويتفاهمون فيها فيما بينهم كما نعرفها اليوم باللغة المهرية . نعود


الى الحكاية قدمت عمان ممثلا في وزارة الصحة وجمعيات خيرية أجهزة ومعدات طبية لتجهيز مستشفى المهرة المركزي

كانوع من الدعم الأخوي لجارتهم الجنوبية محافظة المهرة لكن قوات الأحتلال اليمني جن جنونها من هذا

العمل الأنساني وأجابت أوامر في نقل المعدات الى مستشفى


الجمهوري في صنعاء أيش رأيكم في ممارسات الدحابيش الجبناء يسرقون

حتى الأدوات حق المستشفيات الجنوبية ويعتبرون تلك تشجع الأنفصال وفك الأرتباط الجنوبي من قبل دول الجوار

وأي مساعدات حسب قولهم لازم تمر عبرهم باطل ما بعدة باطل ... الشي الأخر مستشفى الملكة البريطانية الأزبث في عدن

خور مكسر أبدت الحكومة البريطانية وجمعيات أهلية أستعدادها لتأهيل مستشفى الملكة الأزبث في عدن كانوع من

رد الجميل والدعم لتخفيف معانات أبناء عدن من ويلات الأحتلال اليمني عدن والجنوب عامة المستعمرة البريطانية سابقا الجنوب العربي وقد رصدت

الحكومة البريطانية عبر جمعيات أهلية بريطانية ممن عاشوا وولدوا في عدن من البريطانيين المبلع 18 مليون جنية أسترليني لبناء وتجهيز المستشفى الملكي في عدن وأعادة تأهيل الكادر فية .

لكن الشاويش وعصاباتة الزيدية جن جنونهم وقالوا اذا تقدمون دعم أبنوا لنا مستشفى جديد في ذمار أمامستشفى الجمهورية التعليمي


قدة جاهز وفعلا عطلوا الدعم والمساعدة الأنسانية وغيرت بريطانيا رأيها في ذلك الدعم السخي لأبناء المستعمرة البريطانية عدن بعد رفض


عصابة صنعاء اليمنية لذلك وقالوا الدحابيش هذا يشجع الأنفصال

الجنوبي ليش ما يبنون في مستشفى ذمار ولا تعز المهم

ياأخوة الدحابيش يحاصرونا من كل حدب وصوب . عليكم بيهم لا ترحمونهم اذا تقدرون على أخذ ثاري منهم ولكم جزيل الشكر والأحترام .