وراء هذه التعزيزات نواياء سيئه
ويمكن يشدو الخناق على الشيخ طارق الفضلي حتى لا يقوم باي نشاط لانهم خايفين من عودت زنجبار
الى ما قبل الهدنه بحكم انها على مشارف عدن
والاحتمال الثاني هو يجهز لافشال يوم 7 يوليو ووجو قوه في زنجبار تحجز ابناء لودر والحفد وشبوه وحضرموت والمهره
ويافع من الزحف الى عدن
|