[الزمن دوار والحكمة تقول]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سري للغاية

اقسم بآيات الله أن كل من يقول حوار بنظري هوى مجرد تابع من أتباع السلطة وان كان ليسئ من السلطة وان كان عدو للسلطة مجرد الحوار مع السلطة هوى كذبه عشناها 18 سنة بحلوها ومرها حاليا لا للكذب على أنفسنا لا للكذب على الناس قد تفهمنا وتطورت وبدأنا نطالب بحقنا بالقوة المهم حقنا كجنوبيين يعود وأتمنى أن أي جنوبي يحاور بتلفزيون آو بإذاعة أو صحيفة أن يحاور بقوة ولا يقول أننا سنحاور أناس ليسئ لهم دمه وليسئ لهم عهد فهم من اخل بوثيقة العهد والاتفاق وهم من قتل وشرد وأباح إعراضنا آلا إن لعنة الله على القوم الفاسقين هم من كفرنا وهم من أعاد تكفيرنا من جديد أصبحنا مثل الكلاب تلهت وتجري سعيا لأصحابها لعنة الله عليهم أنها لمذلة لنا وانه لاحتقار لنا وأننا لساكتون على من يحتقرنا وكأننا ولدنا عبيد ولسنا بأحرار أنني حر ابن حر أقولها لكل شخص بالدنيا سئمنا لصوص صنعاء وسئمنا كذبهم وبطشهم وسئمنا نهبهم لثرواتنا وأراضينا وإعمالنا أصبحنا لأنجد الإعمال أصبح الإنسان منا يعدي عمر 35 سنه وهو ليسئ بمتزوج أصبح الإنسان يصل إلى سن الأربعين سنه وهوا لا يجد عمل بدوله وان وجد عمل خاص فانه لا يقدر أن يتزوج أو يفتح به بيت ما هذا الذي وصلنا أليه ونحن بالأرض كنا بالأمس أسياد ما هذا الذي يقوله ضعفا القلوب يكفينا ذل يكفينا مهانة يكفينا احتقار يكفينا عيشه الاهانه

الخوف هو من يحيل الاسود الى ارانب واحيانا الى جثث ميتة.

الشجاعة هي من تخلق الظروف المستحيلة

والجبن يعدم الحقائق الجليلة.

يروي العرب : أن الوباء لقي قافلة وهو في طريقه إلى بغداد . فسأله شيخها : وفيم أنت مسرع إلى بغداد . قال : لأحصد ألف نفس من أهلها . فلما قفل الوباء راجعا من بغداد . لقي القافله مرة ثانية . فقال له الشيخ ساخطا :إنك خدعتني فقد حصدت خمسة آلاف بدلا من ألف . فقال الوباء : كلا لم أحصد سوى ألف نسمة والباقون قتلهم الخوف.