شُكْرَا لَك أَخِي لَقَد تَم الْرَّد عَلَى الْمَقَال ، كَعَادَتِهِم يَزُوْرُوْا الْحَقَّائِق وَيُحَرِّفُونَهَا ، يَقُوْل بِأَن الْتَّصَالُح وَالتَّسَامُح تَم قَبْل الْمَطَالِب الَّتِي قَام بِهَا الْمُتَقَاعِدِيْن الْعَسْكَرِيِّيْن ، حَسْبِي الْلَّه عَلَيْهِم سُيَسْئِلُون أَمَام الْلَّه عَلِى كُل حَرْف أَرَادُوْا بِه بَاطِل .
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________ 
				الأستاذ / أحمد عمر بن فريد 
 
في أي عمل سياسي يستحيل أن يتحقق " الإجماع المطلق " وهذا أمر طبيعي ومسلم به. 
			 
		
		
		
		
	 |