اننا قوم جهلة ان حديثي اليوم مع ابننا صقر البدو ذكرني واعادني الى الخلف وبالظبط الى شهر يونيو 1967 كنت حينها في زنجبار اتذكر ليلتها لم نستطع النوم من جراء اطلاق النار في الليل على قصر السلطان ناصر الفضلي وكانت حراسة الفضلي ترد عليهم بالمثل ,وما اشبة الليلة بالبارحة بالامس كانوا يطلقون النار على قصر السلطان واليوم ابن السلطان هو من يتصدر تحرير الجنوب من نفسة عجبي
انا لا الوم حقد طارق على الاشتراكي ابدا واشتراكة مع الطاغية علي في 1994ولكن الحمد للة وطارق اليوم في المقدمة حامل راية الجنوب خفاقة في العلى ,سير يا طارق وعلى بركة الله
__________________
وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق
|