عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-06-17, 09:31 PM   #20
شيخان اليافعي
مشــرف عـــام
 
تاريخ التسجيل: 2007-08-27
الدولة: كندا
المشاركات: 3,023
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احرقتني شبوة مشاهدة المشاركة
استاذي ووالدي شيخان اليافعي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ساقول لك والدي لاني بعمر اصغر ابناءك فاسمح لي

ردي على الموضوع

ثق تماما والدي ان الجنوبيون لن يقبلو بغير فك الاستقلال وهنا سابدي كلامي بالدخول في معاني الكلمات ولن اقول لك فك الارتباط او الانفصال
لان فك الارتباط يعني لغوية ان تحل شي عن الشي ذاته والانفصال يعني انفصال الفرع من الاصل ولهذا فاننا متفهمين لكل مادار للجنوب من مؤامرات حاكت له من عشرات السنين وليس مثل ماتفظلت انها من 22 مايو 1990
والدي الجنوب اليوم اصبح مقتنع تماما انه لا وحده مع هولا ولن نخدع بهم مرة اخرى فنحن من احتلال بريطانيا لنا في عام 1839 الى يومنا هذا لم نذوق طعم الحريه والاستقلال فمن احتلال انجليزي الى احتلال حجري شيوعي حاول ان يبعثر الصف الجنوبي وان يغتال كل المتعلمين والمناضلين واول اغتيالاته كان الانقلاب على جبهة التحرير وهذا كان باتفاق بين الاحتلال الحجري الشيوعي والاحتلال البريطاني الذي كانو يستمدون اتفاقهم من ايمانهم الكامل بصلابة الجنوبيون وكرمهم ومن عداتهم البينه للجميع على الدين الاسلامي وكانو يعرفوا تماما ان استقلال الجنوب وان يكون بايدي جنوبيه سيكون له واقع مرير على مصالحهم ببلدنا الاستراتيجي وستنتهي مصالحهم بهذا البلد
واكتملت الموامره بان كل ماحاول الجنوبيون ان يتقربوا من بعض يعلن لنا هذا الحزب الحجري مؤامره جديده واراقة دماء ابناء الجنوب الذي عرفوا حقيقة هذا الحزب فمن اغتيال قحطان وسالم ربيع علي الى مجزرة 13 ينائر 1986 وتم اكتمال جرايمهم بانهم اجبرونا ان نذهب لصنعاء لنعلن وحدة اندماجيه بيننا وبين هولا الذي لا يعرفون للحضاره والثقافه شي انما كانت بلدهم تحكمهم القبيله والعنجهيه الحاشديه الزيديه فهم يعيشواء بعصور يمتد تاريخها للعصور الحجريه
وبعد الوحده اكتملت المؤامرة علينا بانها بداوء بانشاء حزب الاصلاح ذؤ التوجه الاسلامي السني المتشدد رغم انهم ينتموا الى المذهب الزيدي الرافضي وزعيم ذلك الحزب هو الشيخ عبدالله الاحمر السنحاني الحاشدي الزيدي وعبدالمجيد الزنداني من قرية زندان وهي تنمتي للزيديه ولكن كان مبداء هذا الحزب هو التاثير على شباب الجنوب وانخراطهم فيه بعباراتهم الرنانه ان الحزب الحجري هو حزب شيوعي ملحد ونجحوا بذلك واوهم الكل بان كل سياسي جنوبي هو كذلك وبدات الاغتيالات لهم من اول يوم لتوقيع الوحده فمن اغتيال عبدالرحمن الوالي الى اطلاق صاروخ على منزل نعمان الى محاولة اغتيال عدنان البيض حتى وصل الرقم الى 150 قياديا جنوبي بداو يبدون لنا صدقهم باغتيال اخوانهم في الحزب الحجري امثال جار الله عمر حتى يثبتوا لنا ان نواياهم صادقه وبعد هذا المؤامرات شنوا علينا حرب 7 7 1994 الذي انتهت بها اخر حلقة في الوحده وانتهت الوحده وبدات لنا الوحلة الزيديه ولكن كان الجنوبي شعب صابر الى ان وصل به الحال الى ان يكون يتعامل بمعامله لا تقبلها حتى الحيوانات فمن العنصريه الى الضلم الى القتل بالقصف بالطائرات او باتعامل مع امريكاء باسم ضرب الارهابيين مع العلم ان الارهابين هم بداخل القصر الصنعاني
فعاش الجنوب من عام 2007 عندما فاق من كل هذا الحلم وهذا الغباء واسمحوا لي هنا ان اقول اننا كنى اغبياء بجد عندما صدقناهم 40 سنه من عام 1967 الى 2007 شنوا علينا اعتى الغارات وارتكبوا بحقنا ابشع الجرائم فمن مجزرة المنصه الى مجزرة المعجله الى مجزرة الاثنين الاسود 7 يونيو 2010 بالضالع
ومن هنا اعتقد ان كل الجنوبيون بداءو بمعرفة حقيقة هولا وحقيقة ما يريدوه لنا وحقيقة حقدهم علينا في الجنوب ومحاولتهم لامتصاص ماتبقى من خيرات هذا الشعب المكلوم
ولن يكون اليوم هناك جنوبي يعتقد بان الوحده مع اليمن هي حلم جميل بل الكل اجمع والدي شيخان اليافعي ان الوحده مع هولا ماهي الا كابوس شنيع ومخيف
ولن يرتضي شعب الجنوب اليوم غير الاستقلال ولا بديل غيره لنا
واما من تبقى من اخواننا واهلنا في صنعاء فاعتقد انهم اليوم يتوقون الى خيارنا ولكن هناك مكابره وهناك خوف وهناك مؤامره اخرى من هذا الاحتلال لبقاءهم بجانبهم حتى تكون له شرعية في احتلال جنوبنا
ومن هنا اتمنى عليهم ان يدركوا الخطر الذي يفعلة الاحتلال اليمني لهم وان يعيدواء الى اهلهم
واعتقد ان الاحتلال لازالت لدية لعبة واحده يلعبها فان نجح فيها فلن تقوم لنا قائمة بعد اليوم وهي لعبة شق الجنوبيون
فهاهو اليوم يستعمل لغة التخويف للجنوبيون من حروب اهليه بينهم ويساعده في هذا قادتنا الكرام فاننا اليوم نتمنى منهم ونطلب منهم وكلنا امل بهم ان يتفقوا ويعلنو لنا كيان واحد اسمه الجنوب الكبير عندها اعتقد ان كل الابواب ستكون موصده في وجه هذا الاحتلال للدخول مرة اخرى للجنوب واعتقد ان عودة اخواننا في صنعا ستكون قريبه جدا منا
اتمنى منكم انتم قادتنا بالخارج ان تعملوا على تشكيل حكومه في الخارج وان تجمعوا كل الجنوبيون الذي بالخارج وان تكون معنا نحن شعب الجنوب الصابر لانه ما احوجنا لتضميد جراحنا وهذا الجرح لن يبرى حتى نراكم في كيان واحد تجتمعون على المحبه والاخاء والوئام وعلى حبكم لهذا الشعب العظيم ولارض الجنوب الحبيب
لن نقول لكم نريد هذا وانما نقول لكم انتم اختاروا بينكم فنحن جنودا لكم وما احوجنا لتوحدكم ونقول لكم اننا تواقون للنضال في صف واحد تحت مسمى واحد وهو الجنوب الكبير بعيدا عن الاحزاب وبعيد عن الاختلافات
فان اختلفتوا فاجتمعو وابدواء الراي والاختلاف بالراي لا يفسد للود قضية
شعب الجنوب اليوم عرف كل شي وهو ملم بكل كبيرة وصغيره تدار بالجنوب سوا كان ذلك خيرا له او شرا ولا ينقصنا سواء اجتماع اعلاميين الجنوب وسياسيه واصحاب الاموال وان يخرجوا لنا بكلمه واحده هي الجنوب الكبير

اعتذر منك والدي ان بدر مني خطاء او ان اطلت بالكلام فاعتقد ان هذا من حبي الكبير للجنوب الكبير
وتحياتي لكل الجنوبيون الاحرار في ارض الجنوب او الطيور المهاجره التي تحمل على عاتقها اضهار قضيتنا امام الراي العام العالمي فالف تحيه لهم ومليون تقدير

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

تحية صادقة إلى الأخ الفاضل ( أحرقتني شبوة ) لك التحية من صميم قلبي وإلى كل الناشطين السياسيين بالجنوب العربي والذين يقارعون المحتل اليمني ويعملون على توحيد الجبهة الداخلية الجنوبية وإلى كل جنوبي يكتب بالمنتديات لمناصرة قضية الجنوب العربي وهذا هو الطريق الصحيح ولو عملنا من أجل بناء دولة الجنوب العربي منذ الإستقلال لكان الجنوب العربي في صف الدول المهمة والغنية ولأصبح سكان الجنوب العربي أكثر من ثمانية ملايين نسمة على الأقل لأن دولة الجنوب الوطنية ستعمل على عودة الجاليات الجنوبية من الخارج لأن لدى الجنوب العربي مواطنين يعدون بالملايين أستوطنوا اّسيا وأفريقيا والهند ودول الخليج نتيجة الظروف المعيشية قبل الإستقلال وعند الإستقلال عاد منهم المئاّت بأموالهم وأسسوا بعض المصانع وشيدوا بعض البنايات على أمل البقاء الدائم في وطنهم الجنوب العربي ولكن هذا العمل لا يرضى ولا يناسب تطلعات الأخوة اليمنيين الأعضاء بالجبهة القومية لذا عملوا على تأميم ممتلكات المواطنين الجنوبيون حتى لن يعود أي جنوبي إلى وطنه بل ويهرب البقية منهم إلى خارج الوطن ويصبح الجنوب العربي وطن جديد للقادمين من اليمن تحت شعارلاجئين ومعارضين لنظام الحكم في صنعاء تمهيداّ لإلحاقهم بالحزب الإشتراكي ويكون صوتهم الأعلى والأقوى بالجنوب ووضعوا شعار ( لا صوت يعلوا فوق صوت الحزب ) لأن الحزب أصبح حزبهم وحسب معلوماتي كان 90% منهم جواسيس يرسلهم النظام في صنعاء لتخريب الجنوب من الداخل ولبث الفرقة والشقاق بين قبائل الجنوب حتى يكون الجنوب ضعيفاّ وكل قبيلة فيه منشغلة ومتربصة بالقبيلة الأخرى ولم ينتبهون لمؤامرات الطامع اليمني لأنه عندما يكون الجنوب قوي له مكانته بين الدول وذو قوة إقتصادية كبيرة وشعبه متماسك تتوجه أنظار العالم والمستثمرين والشركات العالمية للإستثمار بالجنوب العربي مما يعود بالخير للشعب الجنوبي وعند الإستقلال تقدمت شركة تويوتا للسيارات بطلب للرئيس قحطان الشعبي لبناء مصنع في عدن ووافق الرئيس على ذلك كما تقدمت شركات أخرى منها شركة ناشيونال وسوني وشركة كورية جنوبية لبناء السفن في عدن وتمت الموافقة لهذه الشركات لأن قيادة الجبهة القومية كان في أغلبها جنوبيون ويريدون مصلحة شعبهم وبلدهم وهذا يغضب اللوبي اليمني الحالمين بضم الجنوب وإلحاقه ببلادهم اليمن فقاموا بالتخطيط للإطاحة بالرئيس قحطان الذي كان يعمل للنهوض بدولة الجنوب العربي للحاق بالدول المتقدمة وجاءت فرصة الخلاف بين فيصل الشعبي ومحمد علي هيثم والذي يوجد من أبناء قبيلة الأخير قادة وجنود بجيش الجنوب فقام عبدالفتاح إسماعيل بالإتصال به ولقائه ووعده بأن يكون رئيس الوزراء وتم الإلتقاء بالعقيد / علي عبدالله الميسري قائد اللواء العشرين وهو من أقارب محمد علي هيثم وطلبوا منه تحريك اللواء ضد قحطان وسوف يتم تعيينه قائداّ للجيش وتم الإتصال بغيرهم ممن لهم خلافات مع قحطان وتم تطمينهم بأن الحركة سوف تكون إصلاحية وصدقوا ما قاله لهم عبدالفتاح إسماعيل وسلطان أحمد عمر وسلطان الدوش وعبدالله الخامري وعبدالله الأشطل الرداعي وعبدالعزيز عبد الولي وغيرهم من اللوبي اليمني الحاقدين على رئيسنا قحطان الشعبي و تخلصوا منه في 22يونيو 1969 م وأستفادوا من الخلافات الجنوبية -الجنوبية لأنهم سيضيعون فرصة تاريخية أن لم يزيحوا قحطان ولن تكون هناك وحدة لو أستمر قحطان في الحكم وسيتقدم الجنوب العربي سياسياّ وإقتصادياّ وعسكرياّ وسيتأخر اليمن ولذلك سارعوا على إزاحة الرئيس قحطان وبعد هذا التاريخ بدأ مسلسل التصفيات الجسدية لكل الأحرار والثوار في الجنوب العربي وتم تجميع قيادات الجبهة القومية أنصار قحطان وكان يسميهم عبدالفتاح إسماعيل باليمين الرجعي لأنهم كانوا يعملون لصالح بلدهم الجنوب العربي ولم تكون لديه الجرأة في ذلك الوقت بالمجاهرة بالأفكار الشيوعية أو العمل على إعدامهم ولذا تم تعيينهم سفراء لبلادهم بالخارج لإبعادهم عن تحريك الجيش والشعب ضد اللوبي اليمني لأن ضباط وجنود الجيش كانوا من أبناء الجنوب وبعد أن تم إدخال الاّلاف من اليمنيين بالسلطة الجنوبية وإخراج الكوادر الجنوبية المثقفة وتسريح مئات الضباط من الجيش والأمن بدأت الإغتيالات والإختطافات تطال كل عنصر وطني جنوبي وبدأت المصائب تعصف بالجنوب لأن اللوبي اليمني أصبح المحرك للأحداث بعد أن نال الأعجاب من السفارة الروسية في عدن وحضي بدعم الإتحاد السوفيتي والدول الشيوعية الأخرى وكانت عين هذا اللوبي على القيادات التي تم أبعادها من عدن ويعرفون بمجموعة قحطان الشعبي وتم تعيينهم سفراء لإبعادهم عن شعبهم وعين اللوبي اليمني عليهم تترقبهم ومن أجل تصفيتهم بالجُملة تم إستدعائهم إلى عدن لإغتيالهم تحت شعار مؤتمر الدبلوماسيين اليمنيين وتم وضعهم بالطائرة وتم وضع حقيبتان مملوئتان بالمتفجرات وبتوقيت محدد ولو لم تنفجر إحدى الحقائب فالأخرى ستنفجر وقام بالإشراف على العملية عبدالفتاح + صالح مصلح المريسي + محسن الشرجبي وتفجرت الطائرة في الجووسقطت أشلاء أبناء الجنوب العربي وصدر بيان في حينة وأذيع من إذاعة عدن بعد ساعة وعشر دقائق من وقوع الكارثة لأن البيان كان قد تم تجهيزه في منزل عبدالله الخامري والذي كان وزير الإعلام في حينه وقال البيان في إحدى فقراته ( أننا نتابع بإهتمام بالغ معرفة أسباب الحادث ومعاقبة مرتكبيه ) وذلك لإبعاد الشبهة عن اللوبي اليمني ولإيهام أبناء الجنوب أن الحادث قضاء وقدر ولكن كل واعي من أبناء الجنوب عرف المؤامرة الدنيئة التي نفذها اللوبي اليمني بحق أنبل وأشرف ما أنجبت أرض الجنوب العربي وعلى رأسهم محمد صالح عولقي وسيف أحمد الضالعي ومحمد أحمد البيشي وأحمد صالح الشاعر ومحمد ناجي الكعبي وغيرهم وأستمر التاّمر على كل الأصعدة لتحطيم الجنوب وإضعافه حتى يأتي يوم الضم والإلحاق تحت شعار الوحدة وبعدها تم إستكمال الإحتلال اليمني للجنوب العربي عام 1994 م وعندما يشتكي أي جنوبي ويطالب بحقة يقول له اليمنيين أن الإسلام يحثنا على الوحدة ويرد أبناء الجنوب العربي ويقولون : أن الوحدة الإسلامية هي في محبتنا لبعض وإحترامنا لبعض والوقوف معاّ ضد أعدائنا وليست كوحدة الجنوب العربي مع اليمن والتي سيطر اليمنيين على كل شي في الجنوب وجردوا أبناء الجنوب من كل شي ونهبوا وسلبوا كل شي وكل هذا تحت شعار وحدة الإسلام المهم أن أبناء الجنوب العربي لم تعد تنطلي عليهم هذه الشعارات والأوهام والتي كانوا يصدقونها في زمن الحزب الإشتراكي ذو الأفكار الشيوعية الماركسية والتي جلبها إلى وطننا الأخوة اليمنيين وعلى رأسهم عبدالفتاح إسماعيل ومحسن الشرجبي حتى تم تخريب الجنوب العربي من الداخل وإدخاله بالوحدة المزيفة في الوقت الذي لم يتوَحد فيه أبناء الجمهورية العربية اليمنية أنفسهم حيث السلطة والقرار بيد الطائفة الزيدية ذو الأقلية العددية بينما أبناء الشوافع الذين يشكلون 70% من سكان اليمن ليس لهم أي سلطة بل مسحوقين ونحن في الجنوب العربي لوينصحنا كل سكان العالم بالبقاء في الوحدة فلن نقبل بعد وضوح كل شي لنا وأحسن شي كل واحد يرجع إلى بلاده والبقاء على علاقات أخوية إسلامية دون هيمنة طرف على اّخر وللعلم كان بيننا إحترام نحن وأبناء اليمن قبل الوحدة و لكن بعدالإحتلال اليمني للجنوب العربي أصبح العداء سافر لأنهم أحتالوا علينا ونهبوا ثروتنا وأضطهدونا حتى أصبح الجنوبي كالهندي في دول الخليج والاّن يضحكون علينا وكل ما طالبنا بحقوقنا قالوا لنا هذه وحدة الإسلام والقصد من ذلك هو نهب ثروات الجنوب العربي والبسط على أرضه الواسعة وقتل أبنائه المخلصين وكل جنوبي رأى وسمع عن الجرائم التي نفذها المحتلين ولا زالوا ينفذونها ضد أحرار الجنوب العربي وأعيانه أما الحديث عن الإسلام عند أبو يمن كثير ولكن لا يجد تطبيق بل أصبح لديهم الإسلام شعار فقط ولم نرى قاضي يمني يحكم بالعدل في أي قضية على مر التاريخ هذا أخواني وعاش الجنوب العربي حراّ مستقلاّ هذا ولكم تحياتي .


شيخان اليافعي 17/06/2010
شيخان اليافعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس