مالم يتنبه القوم فأن الهزيمة ستتحول الى نصر ، و تعيين اللواء علي قاسم كمحافظ للضالع وهو قائد البحرية في 94 يعطي اكثر من دلالة : اهمها ان القوم يسهل بيعهم وشرائهم وهذا القائد الصنديد والهمام الذي احرق الحجر والشجر مجرد نموذج من نماذج كثيره ، كما ان تعيين قائد عسكري من ابناء الضالع كمحافظ لها سيستخدم كغطاء لاي عمل عسكري لقمع الحراك في المنطقة بالاضافة الى الاستخدام السياسي لخللة وتفكيك وحدتها . وستدلل الايام صواب هذا الاستنتاج !
|