مسكين هذا الجفري .. كلما حاول أن يجني مغنماً في عالم السياسة لفظته بلا رحمة ، ولم ييأس هذا الرجل .. منذ ستينيات القرن الماضي وهو يعيد محاولاته ، هذه المرة يريد أن يحسبها صح فيسير في ركب علي عبدالله صالح لعل وعسى أن تصيب هذه المرة ، لكنها خائبة ورب الكعبة .
تحياتي
طائر الاشجان
__________________
طلائعُ ثوّار الجنوبِ تآزروا ... وساروا على دربٍ عليهِ تَدَرّبوا
ألا إن شعبي اليومَ أمضى عزيمةً ... وحربُكَ للمُحتلّ يا صاح واجِبُ
|