انظروا الى ما اردهذا الكذاب ان يقول
فهذا ماراد ان يوصله الى الجوار والعرب والعالم
وقد يتمكن الحراك من الدفع بالدولة اليمنية الموحدة إلى الانهيار، لكنه لن يتمكن من بناء دولة الجنوب السابقة على كل أو حتى على جزء من أراضي الجنوب.
والأقرب إلى الحدوث إذا ما مضى الحراك بنفس الوتيرة أن تظهر قوى جنوبية جديدة ترث الدولة القائمة والحراك على السواء، وتمثل القوى السلفية المتشددة والجماعات الجهادية وتنظيم القاعدة في الجزيرة العربية، أبرز القوى التي يمكن أن تستفيد من استمرار المواجهة على أرض الجنوب بين الدولة والحراك
|