[الكاش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الله أكبر رايتي

الصراط المستقيم

بعد ما حصل وبعد ماسيحصل بعد التفكير والفكر بعد أن تقدموا الصفوف كل زعيم على طريقته الخاصة ذلك الدكتور يطرح الرؤى الصادقة قولا دون عمل والتي لا تسري صلاحيتها إلا على أن يكون هو الزعيم وذلك القائد المغوار لا يستطيع أن يظهر على أي قناة إخباريه بسبب أنه لا يستطيع أن يصيغ جمله واحده عامية يفهمها العالم العربي ولكن أفعاله تتقدم عن لسانه ((الكمال لله عز وجل)) وذلك الفذ يستخدم أساليب المؤامرة للصعود وفن طرح الكلمات وإلغاء دور المناضلين الذين لايريد إلا أن يكونون تحت كرسيه هذا مايدور وهذه الجماهير التي لا تبحث عن وطن وكأن الوطن موجود وأصبح الوقت متسارعا ويجب علينا أن نصفق لفلان ونمدح فلان القائد المغوار كان خطأ أو كان على صواب فالنهاية إن الاستقلال موجود

والخطأ موجود وكل شيء يتصلح لكن يجب علينا أن نجد مكانه في تلك الدولة الموجودة أصلا ولكن غير موجودة على الخريطة تسابقتم وسبقتم وقتكم ((فإن الله لا يحب الفرحين)) الفرحين الذين يسبقون الواقعة الفرحين الذين لا يحمدون الله ويفرحون على ماقدمت أيديهم بواقعه فيها نصر ولا يشكرون الله على ما أعطاهم.

تعبنا من الشرح وتعبنا من المؤامرات السياسية الواقعة بين الجنوبيين وكم تحدثنا طويلا أنه يجب أن لا ينكر أحد شخص آخر ولا يقيم شخص شخص آخر ويمضون دون النظر إلى الأفعال كل واحد منهم ظاهر أمام الآخر والمختارين ظاهرون والمنافقين من يقيمون أصحاب البيانات فقط دون عمل لأنه لا يستطيع أن يصل من فقره إلى القائد فلان لكي يمدحه

(((اختصار)))

الأسس للإصلاح

أولا_لن يكون ولن يتقدم الصفوف إلا ماكتبه الله لنا ليكون قائدا أو زعيما

ثانيا_للأسف لن يكون هناك إصلاح مهما كانت كلماتكم وتصريحاتكم تدعوا إلى التكاتف ولسبب معين وهو

((الشريعة الإسلامية)) العودة إلى الطريق الحق الطريق الصواب فأنتم من يستخدم الدين لأغراض سياسية

تستخدمون الآيات التي تحتاجون إليها فقط بتعبيراتكم لكي تكتمل الزعامة بالمؤامرة ((المكر)) و ((يمكرون والله خير الماكرين)).

ثالثا_ أننا بآخر الزمان ولسنا بأول الزمان كي أستطيع أن أجد في أكثريتكم خيرا أو أجد من يقبل الحق على الباطل تندعون الحق فقط ببعض الآيات لتكون طريقكم إسلاميه عربيه سياسيه متوافقة مع العلاقات الدولية التي تحارب آياتكم

لا أتحدث عن الفقرة الثالثة على أساس أنني قاعديا أو إرهابيا لا والله أنني مثل بعضكم عاصيا وأستخدم الآيات كمفتاح لأسلك فيها الطريق التي أريدها ((اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك)).

لا تصدقوا أنكم ستتكاتفون لا تجاملوا أنفسكم إن من سيجعلنا متكاتفين هو الإسلام والقرآن وإتباع سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

إلى المتقلبون الرويبضة أن هناك من القيادات التي خلقها الله على الأرض لا تعرف المؤامرة وكان الخلق سيد قلوبهم وبدؤوا يتعلموا منكم أساليب المؤامرة كي يخرجوكم من الطريق أنكم تستخدمون المديح فقط للشجعان الذين عندهم مؤهلات يستطيعوا فيها أن يتقدموا الصفوف فو الله إن المديح أمام الرجال مذلة ولكنكم لا تمدحوهم لوجه الله أو لعمل يستحق المديح إن مديحكم مؤامرة

وغرضكم إسقاط الشجعان بالوحل أما الموت وأما السقوط السياسي .



تأملوا معي أين الخلل

1_ أساسا وشيء طبيعي أن العزة بالإسلام (((الشريعة الإسلامية_الحكم بكتاب الله _إتباع سنة المصطفى)))

2_الديمقراطية

أ_مناقضة لشرع الله وتفتح المجال للمنافقين والرويبضة وتجعل المجال مفتوح للمطبلين وأصحاب المصالح ليكونوا عونا للمنافقين والرويبضة في أطروحاتهم ورؤاهم وبذلك تكون الصفوف مخلخله.

ب_ القائد يحتاج إلى سند من قيادات متنازلة وتقدر المواقف التي يستحقها القائد تعاهده على كتاب الله بأنها لن تلتف عليه وتطرح قوانين عقوبات بين الكتلة القيادية وبالديمقراطية يسقط هذا البند ليفتح المجال أمام القيادات بالتفرقة ليكون كل منهم زعيم وقائد.

أستخلص الديمقراطية بالأساس الباطل الذي يناقض الشريعة الإسلامية التي تجعل المسلمين متكاتفين ومتوحدين ويجعل الله في تكاتفهم قائدا يحميه الله وأوامره مطاعة والحماية هي تسخير المسببات التي تسقط أوامر القائد وتصبح فاشلة

وليس الأمر بالفشل طبعا لأن الخطأ واضح فإذا أخطأ قائدا بأمر وذلك لفشله وضعف تسخير عقله بالتخطيط السليم والخطأ معروف إذا مارجعت أي خطة فاشلة سيكون مرجعها إلى أخطاء متراكمة فذلك لأنه أخطأ كل منهم في اختيار القائد الذي لا يحمل حنكة المعركة سياسيا وعسكريا فلا يوجد قائد أو زعيم إلا أن يصل إلى هاتين الصفتين (سياسي وعسكري) وغير ذلك فهو ضحك على الذقون. فيجب اختياره عسكري سياسي مجرب في الميادين من قبل.



أجعلونا نبتعد قليلا عن الدين لأن الكثير يخافون هذا الزمن من ربط الدين بالسياسة فإن ربهم في الدنيا سيعذبهم بعذاب جهنم.

بعد طرح قليلا من الجهد على ما يدور بأرض الواقع صوره بسيطة أساسيه لنعود للمطبلين الذين إذا أرتفع قائد شمروا عن سواعدهم وحموا الطبلة (((تنبق تنبق تنبق تق))) لا يبحثون عن دولة أو أرض يبحثون عن قائد فقط يبحثون عن من يريدوا أن يظهروا أمامه أنهم يشجعوه ويدعموه ويبادرهم بالمدح والوعد فإذا ما انتقدت الخطأ ستجدهم يحمون الحبر الناشف ليسيل من أفواههم ويملضخوك بالتخوين وأستغرب من هذه المعركة التي مضينا بها على الله توكلنا ومن ثم على الشعب الذي هو أساس القضية فبدون الشعب ما كان قائد لهذه الثورة كم أتمنى أن أكون مادحا فقط للشعب هم أساس كل شيء ويجعلون لهم القائد بدلا من الشعب له الأرض لكي يعطيهم جزء وله الثورة لكي يجعلهم قيادات وله الشعب لكي يحكمون ظلما وجورا على هذا الشعب .

للأسف دجالون بالجنوب كثير هم كثيرون لم تعد تصبح القضية الجنوبية قضية شعب لقد تعدت هذا الحد الآن وكأنها على مقربة وهم يظنون أنها على مقربة من الاستقلال وأن الوطن آتي لا محالة ويجب علينا استباق الخطوة أغبياء هؤلاء المطبلين (((تنبق تنبق تنبق تق))) يدقون على أنغام طبلتهم المعلقة على رقابهم وعاتقهم مسؤولية أضاعوها هم يعبدون القيادات كاذبون لا يؤمنون بوطن يبحثون عن مستقبلهم من طبلاتهم ((وكأن الدقة بأرضية)) لا يريدون نقد يريدون فقط إلى الأمام هو القائد الفاتح وصلي وسلم تجاه القبلة بخطئه أو بدون خطأ للأسف لا يعرفون ولا يفهمون ولا يقدرون مستقبل الشعب يستهزؤون بالشعب على هذه الطريقة وهم جبناء أمثالهم أمثال من كانوا قتلة بالحزب الاشتراكي هكذا تكونون عندما تنجحون من غيظكم تقتلون لا يوجد عندكم حنكه أو حكمة لا يوجد أي رد لأي عمل مضاد سوى القتل حتى النقد أصبح شي انتحاري أو حزام ناسف تهمشون الكلمة وتهمشون الأقلام لأجل أن تصدح الطبلة(((تنبق تنبق تنبق تق)))

إن الفرق بينكم وبين الشجعان أيها الجبناء أن الشجاع لا يقاتل إلا بالميادين ويقاتل الأعداء فقط وتجده رزينا متعقلا وحكيما على النقاد وعلى من هو ضده من إخوانه بالقرار لن يمسح لن يمحي لن يشهر قلمه أو صوته أو سيفه في وجه أخيه لأنه يعرف ويقدر نفسه فلا يحتاج إلى إبراز نفسه .

أصبحتم غثاء ولا يوجد لكم مكان بين صفوف المؤمنين إذا كان علي فأول ما أمر به إخراجكم من الصفوف بطبولكم

فهل يعقل أن يكون لكل قائد في معركة مئة مطبل يقفز هذا القائد للمعركة وخلفه المطبلون يتقدم وهم خلفه يحارب ويصارع وهم يطبلون يطبلون له بالنصر قبل النصر للأسف .

زعزعتم الصفوف وأزعجتم الناس بالمعركة إن الطيور على أشكالها تقع فبذلك أجد كل رويبضة قائد تجد ه كان قديما مطبلا ومتطورا ولن تجده في معركة شاهرا سيفه بل تجده يبحث عن المطبلين في المعارك وكل ما حاول يبحث عن من يحملون السيوف الشجعان لا يقبلوه لأن القلوب تتنافر فلا يجد إلا المطبلين .

بعد أن قرعتم الطبول وتسقط أفكاركم وقياداتكم

إنني أعلم ماذا أنتم فاعلون ستحملون الخطأ شخص واحد فقط هو من قرعتم له الطبل وأنتم أساس فشله وخطأه إذا كان نقدنا يوجهه إلى الطريقالصواب فطبلكم يعينه على الخطأ سأنتظر الفشل وأرجوا أن لا يؤثر على الثورة الجنوبية

ولكن ماذا بعدها إنني لن أسمح لكم بعدها بقرع الطبل وتمجيد الشخوص أنتها دوركم وفضيحتكم أصبحت بجلاجل على قول المصريين وأنتهوا فلا مجال لكم ولا مكان عليكم الصمت وإلتزامه إلى أن تتحرر الدولة الجنوبية منكم أولا ومن المحتل ثانيا أرجوا من الأقلام أن تساندني بطرحي هذا وأن تقطع الفرصه على المطبلين أن يتهموا قائدهم بعدها ويرمون خطأهم فوق قائدهم ويعيدون الكره لإفساد قائد آخر .

إلى الشجاع ابن الشجاع

إلى الرجل الذي حلل المستقبل قبل أن يقع النوبة إلى من أتهمه المطبلين ولحقناهم للأسف أيها الشجاع يجب أن تعود ويجب أن نقف معك يجب أن تتحد مع الشجعان لتشكلوا قوة ضاربه تخيف الرويبضة .



تكاتفوا أيها الشجعان

لن يستطيعوا أن يزعزعوا طريقكم ولا يخلخلوا صفوفكم لقد أبرزت لنا السنين خلاصة أستخرج من بينهم رجالا صدقوا ماعاهدوا الله عليه .

هذه أسماء شجعان ناصر علي النوبة ومحمد صالح طماح والشيخ طارق الفضلي وشلال شايع

هذه
أربع مناطق وأنتم أيها الشجعان ستختارون بدون نفاق وستميزون لأنكم لا تحبون إلا من هم على شاكلتكم إنكم صفوة ولا سيد عليكم إطرحوا بتكاتفكم وتوحدكم كل فكر ترونه صحيحا وتوجهوا إلى الأمام وعين الله ترعاكم.

رايتي الله اكبر ((والعزة لشعب الجنوب ))

رغم صعوبت تحليل بعض الموضوع الا اني وجدت فيه شيى من اليقين
ننتضر ممن لديهم قدره على التوضح اكثر ,,,,,

لك التحيه اخي