اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن عطـَّاف
وماهي قصة امان محبرة !!! يمكن فيها مافيها
|
العفو منك ... لتاخري في الرد
عزيزي لا توجد قصة ... لا اعتقد يوجد سبب لشكر المتعلم لاستاذه ... عرفت من خلال تجربة الحوار داخل المنتدى ... ان المشرف او المسؤول ... له بصمة قوية اثناء وجوده ...
بعكس من كانو يقولون جلادين او هم كالحجاج ... او انهم بمراكز تعسفية ... وجدت ان ذلك ظلم واجحاف بحقهم ... وذكرت اسماء محددة ... لاني اشهد بما جربته او مارسته معهم
واذا كان سؤالك عن مقدمة رسالتي ... فاني وكما قيل رغبت في الخروج من السجن ... او موضوع الاستاذ عبد القادر الذي يشكر عليه حقاً ... فقد كنت كسولة في الخروج للباحات وكتابة اي موضوع اريد ايصاله للقارئ ... فأكتفي بمزجه من خلال الردود ... فقط
وانتهزت فرصة ... طلب بعضهم قفل او الغاء الموضوع ... لتكون نقطة دخولي في موضوعي هذا ... واقتبست شكري ايضاً من قلمي في احد الردود ... وجئت به الى اساتذتي الكبار والكتاب ,
لاني شعرت اني يجب ان اقدم شكري مستقلاً ان كنت اريد وانا حقاً اريد منهم ... قبوله... وامتدحت المركز الذي يقفون عليه ويوجهون اشرافهم منه ... وهو المحبرة
: والمحبرة : هي اداة من ادوات الكتابة ... كان يستخدمها الكاتب قبل الاقلام الحبرية المعبأة ذاتياً , وهي عبارة عن صحن صغير ( علبة ) مخصص يصب في الحبر وله غطاء ... ولان اداة الكتابة المرافقة للمحبرة كنت اما الريشة او القصب المبري ... فقد كان استخدامها كالآتي :
اما بغمس رأس الريشة او سنتها في الحبر داخل المحبرة ... ونقلها الى الورق للكتابه.
او بوضعها فوق نقطة السطر لتحمل الحبر الزائد ويعاد الى المحبرة...
اخيراً : يكمن دوروها بصب الحبر او استعادته ... وهنا اربط بين المحبرة والمشرف في انه ستجده اما يصب حبره فيثري الكتابة ... واما يستعيد الحبر (يمحي الكتابة ) وايضا يهدف الى اثراء الكتابة.
واختصرت الهرج هذا كله وقلت
سواءً كتبت ام محيت .
واما كلمة امان فهي كلمة نعرفها ... وامان محبرة ... ثقة في امكانية المشرف ...
ها فهمتني ؟
حرام عليك تقول لسى ... خرجت من سجن الردود ودخلت سجن الشرح والتفسير ...
ما عندكم وظيفة ثانية ؟...
على فكرة ما شجعني اكثر في ان استقل بالرسالة كموضوع ...
قوانين الاستاذ المهندس حول الاصول الواجب مراعاتها عند كتابة اي موضوع ...
يعني هم رسموا لنا قواعد وافكار وانا شكرت اشرافهم على تطبيقها ... لاثبت انها كانت فعلا موجودة ... في اقلامهم حتى قبل ان تفند وترقم كقوانين.