الله اكبر على هذا الطاغية المتجبر
والله لقد بلغت جرائمه حدا لايجوز ابدا ابدا السكوت عليها
والله لو يعلم الجنود الذين اطلقو النار على ابنا ئنا في الضالع انه ليس في مئمن
من العقاب وانه سيقتل عاجلا غير اجل لما تجرى حتى على التفكير بالضغط على الزناد
الان وقد وقعت المجزرة ماهي ردة الفعل من قبلنا عليها ام انها ستلاقي نفس مصير
المجازر التي ارتكبت من قبل في زنجبار وفي المعجلة وكثير من الجرائم التي ارتكبها
الاحتلال
والله لو ان الجنوبيين رد على جرائم الاحتلال بقوة وسرعة بعد كل جريمة لما تجراءو على
فعل مجزرة الضالع اليوم
لاكنهم لم يجدو ردت الفعل من الجنوبيين على جرائمهم لذالك سيظلون يقتلوننا بدم بارد
واسفاة عليك ياجنووووووووووووووووووووووووووووب