لقد أصبت كبد الحقيقة أخي أبا عهد , وكأنك تتكلم بلساني وتوهجس بتفيكري وتتأمل بوجداني
كما أشرت ولا مزيد..
وأما التجارب فكثيرة جدا على مستوى الشخصي حصلت معي مئات المواقف أن لم أقل الاف المواقف التي عرفن فيها اخواننا..
وأكثر ما أوقفني في مقالك الموجع الناجع (أنه توجد ثلة من الشرفاء ولكهنم راضون بالواقع المعاش وكأن الأمر عندهم تسليم للواقع المعاش بلا أدنى تحفظ أو اعتراض أو حتى نصيحة للدين ولله وللرسول ولاخلاق المجتمع المعاش
|