الخزي والعار والذل والهوان هو
ان محاصرة بيت الشهيد البطل الحدي مع افراد عائلته منذو الفجر حتى وقت الظهيرة بعد نفاذ الذخيرة عليه وتم استشهادة
كان بالامكان فك الحصار عليه والوقت كان طويل
على الاقل كان يتم انقاذ اسرته
والله انه عار واكبر عار
انه الخذلان بعينه
وكانت تهمته انه في اليوم السابق عمل دمية للشاويش علي تفله وشنقها وكان الرد من علي تفله مستعجل
الحين من يقدم على عمل بطولي او سلمي يحسب لها الف حساب بعد هذا الخذلان للحدي
تكشفت الوجوه
ياعيباه