اذا لم يحضر لارياني الندوه
فهذا يعني ان الامور لا تسير كما يتمناها النظام
ويبدو ان اانظام اصبح في اسوء حالاته واسوء ايام حكمه .
وان الحلول الترقيعيه التي كان يشير بها الارياني على النظام لم تعد تجدي نفعاً
ولم تعد شعوذة الارياني تنطلي على الغرب والدول الاقليميه .
لكن هل البديل مستعد الان في الجنوب وما سبب تؤخر الوحده الجنوبيه والتقدم برؤيه جنوبيه واحده ليسمعها العالم كله .
ارجو ان لا يطول انتظارنا وانتظار العالم للتفاهم مع البديل الذي يمكن ان يقدم الحمايه للمصالح الغربيه والاقليميه والعالميه .