طماح التحق بلجبه القوميه حين اتا الزعيم الشهيد سالم ربيع علي الى قريتهم في يافع مشاله الى عند ولد عمه المناظل الشهيد محمد سالم طماح يرحمه الله وكان لام يتجاوز 15 من العمر وقد اعجب بسالمين واصر ان يذهب معه الى الجبه ورافق سالمين في معارك ظد الستعمار البريطاني وبعد الستقلال التحق بلقوات المسلحه ولكليه العسكريه ومن ثما حصل على الماجستير في العلوم السياسيه وشقل كثير من المناصب وكان كثير الاختلاف مع القياده العليا في وزارت الدفاع وبعد الوحده الذي كان معارض عليها لام يستدعيه وزير الدفاع او يعطيه منصب من مناصب الوحده او فله بصنعا كما اعطو القاده وفي 94 اندلعة المعارك وكانو القاده كل يوم انسحاب استدعي طماح وشكل لوا لدفاع على عدن وصمد كل لاسد ولكن اظروف كانة اقوا وكن اخر عسكري يتفوظ معى الغزاه من اجل الحفاظ على متبقا من جنود بعد وصول البيض ورفاقه صلاله وبعد المعركه غادر طماح الى امريكا وعش هناك ولام يذهب الى صنعا يمس باليس لرايس من اجل ان يحصل على منصب لانه يكره صنعا من صميم القلب واعش في امريكا كل همه الجنوب يطرق الباب تلو الاخر حتا اليوم الموعود في الحرك وسرعان ما عاد طماح الى البلاد
وعمل ذي اسطاع عليه ثما ذهب الى امريكا من اجل حث ابنا الجنوب على تظاهره امام مجلس الامن الدولي وقد القي كلمته هناك ومن ثما عمل على تشكيل مجلس وطني في الخارج ولاكن لام يتوفق وحاول في الداخل الى جانب باعوم وكن لاباس فيه رقم المامرات على افشاله وها هوا طماح يقف اليوم كل الاسد في وجه الغزاة
|