من يقترب من هذه الهامة الفنية النضالية السامقة .. يجد أن عبود ليس لحنا أو أغنية يسري في وطن بل وطن يسري في لحن وأغنية .
لفنان الجنوب الخواجة .. حب تربع على قلوب الجميع .. لم تفرضها ألحانه الوطنية ولا أغنياته الشجاعة وحسب التي رافقت عمر مسيرتنا النضالية السلمية المباركة ، بل فرضتها أحاسيسه الصادقة ومشاعره الوفية التي تتسلل إلى قلوب سامعية مع كل نبرة لحن ومقام أغنية ..
فما يخرج من القلب لا يستقر إلا في القلب .. دمت في قلوبنا دوما يا عبود ..
شكرا أخي للالتفاتة .. وحتى في هذا اليوم لم يكن عبود غائبا ..
تحية وود للجميع