يا فحمان لا تضلي تقول سينا وفعلنا
والله في سماه اني كنت ادرس ومعي شنطه حديد تعرف منين من مصفحه تركها الرفاق وهربوا من ضربات الشماليين
وانا خبذت الشنطه حقت الرشاش بالاماريه خضراء بها نجمه بارزه في وسطها
وخذت الكريك ذكرى وعادهم لليوم
وكم ساعه وكم حزام اعطوهم جدي على شان يروي المليشيا وين الطريق الى الحد على شان يهربوا بانفسهم
خلك من البخراش
مثل الدجاجه
|