بالأمس كانت فاطمه وأخوانها .. وأهل قريتها ..
ضحية غدر وخيانه ..
ونعاهدك يا فاطمه .. ونعاهد كل شهدائنا الأبرار ..
بأننا لن نهداء أو نستكين حتى تعود أرضنا .. ونأخذ بثأرنا ..
من القتله الأنذال ..
أستاذنا الكبير / فتحي بن لزرق ..
شكرا" على موضوعك وكلماتك الرائعه ..
فمهما قلنا أو سنقول .. فلن نوفي شهدائنا حقهم ..
والله أكبر والنصر للجنوب .