الجريمة واضح جداً من مرتكبها . . .
و لكن رغم كل هذا أستطاع حدثها الإيفاء بغرضها لنظام الإحتلال في صنعاء ، بأن يجعلها عنواناً ملازماً لعناوين الـ 30 من نوفمبر في الصحف و النشرات العربية و العالمية ، محاولاً إلصاق تهمتها للحراك السلمي الجنوبي ، و للقيم الثورية الاخلاقية للجنوبيين ، و يجب تفادي هذه الأمور مستقبلاً .
تحيتي لواحد من عقلاء الحراك الجنوبي المحامي عارف الحالمي و للإعلامي المتميز الأستاذ أبو سعد . . .
__________________
إن تاريخ الجنوب يروي لنا , أن أبناءه لا يلبثون وقت الشدة إلا أن يجمعوا صفوفهم علي هيثم الغريب
لا بد من التضحية والفداء ليس كرهاً بالحياة بل تعبيراً عن حبنا لهذه الحياة التي أردنا أن تعيشها أجيالنا القادمة بسعادة وحرية وشرف وكرامة عميد الاسرى العرب ( سمير القنطار)
|