ما تأخر السيل الا من كبره
انني ارى سيل شبوه الجارف يجرف جميع العراقيل التي زرعها المحتل ويتوجه هذا السيل الى عاصمه المحافظه ليجرف جحافل المحتل من عتق ويرسي فيها المحبه والتسامح بين القبائل لخير ابناء شبوه والجنوب
انها شبوه الخير شبوه اليوم وليس شبوه الامس التي خيرها يأكلوه غيرها وهي تأكل الرصاص الحارق
|