إذا وضعنا تصريح الخبجي في السياق والسباق
فسنخرج بنفس النتيجة التي خرجنا بها سابقاً ..
أما أن يكون المقصود شخص آخر ..
فالمسألة ستختلف شكلياً فقط ..
لان التخوين سيظل باقياً ..
و سيكون التخوين حلالاً عند البعض إذا ناسب هواهم ..
وحراماً عند البعض الآخر ممن يعتقدون أن الجنوب هو جمهورية أفلاطون ..
وفيما يخصني . . فأنا مقتنع أن التخوين حلال دائماً ..
المهم أن يكون بإثباتات قطعية و مقبول منطقياً ..
وليس كتخوين شعيفان لابن السنمي مثلاً
