مات مستشهداً ويده على الزناد لم يمت على فراش دافئ وثير في فندق فاره، مات وهو يلاحق فلول الإرهاب في جبال ووهاد وشعاب عومران.
عبد اللطيف السيد لقي قبل ساعات الله شهيداً.
إستشهاد السيد ورفاقه يضع الإنتقالي في مواجهة تجنحات السلطة، أمام إستحقاق وسؤال مفصلي، إجابته لا تقبل المساومة والمراوحة والقسمة على إثنين :
من يغذي ويغطي الإرهاب؟.
في ضوء الإجابة ينبغي أن تتحدد المواقف.
رحم الله الشهيد عبداللطيف السيد
__________________
استكمال الحوار الجنوبي الجنوبي
استكمال تحرير الأرض الجنوبيه
استكمال هيكلة
المجلس الانتقالي
والقوات المسلحه الجنوبيه
|