نواف المطيري .
ركلة عيدروس الزبيدي لا ينجو منها احد .
متابعتي للأحداث في اليمن وعلى مدى سنوات الحرب فالواقع والتحليل السياسي للأحداث منذو البدايه الى يومنا هذا تقول انسان غبي سياسيا واعمى البصر والبصيرة من لم يفهم ويدرك ان عيدروس الزبيدي هوا الرجل الأول في الجنوب والشمال وهوا الوحيد الذي يملك خيوط اللعبه السياسيه من بدايتها جنوبا وشمالا . وهوا الوحيد القادر على إسقاط كل من يقف في وجهه مهما بلغ منصبه وقوته حتى لو كان رئيس او وزير او لواء او سفير .
والشواهد كثيرة وهناك قيادات كبيرة وقفت في طريقة تم اسقاطها واحد تلو الاخر حتى وصل على رأس عبدربه وعلي محسن الأحمر ومحافظ شبوة بن عديو والمقدشي ومحافظ سقطرى وبن دغر والميسري والجبواني وجمع غفير من قيادات سياسية وعسكرية كانت تملك عدة وعتاد الويه وافراد ودعم محلي ودولي وكانت الزبطه الأخيرة ستكون في رأس رشاد العليمي لولا انه نزل راسه قليل وتفادى ركلة عيدروس وفي اللحظات الأخيرة عدل من خطاباته تجاه الجنوب والقضية الجنوبية واخر واحد تفادى ركلة عيدروس بعد العليمي هوا محافظ المهرة بن ياسر بعد تصريحاته بعيد الوحدة واليمن الكبير واليمن الصغير ذهب مسرعا رافع الرايه البيضاء
__________________
استكمال الحوار الجنوبي الجنوبي
استكمال تحرير الأرض الجنوبيه
استكمال هيكلة
المجلس الانتقالي
والقوات المسلحه الجنوبيه
|