اذا طفت الكهرباء واشتدت ازمة المحرووقات
وانعدمت الرواتب وارتفعت الاسعار ووقفت التغذيه ..
فاعلم ان هناك من رفض الاملائات !!!!!
وصان العهد والوعد وكسر قاعدتهم للانبطاح.
بهكذا نتاكد ونتعلم بان مشروع القرار مقابل المال رفض ورمي بالخلف.
ولو وجدوا مايريدون لوجدت وتوفرت كل شيء وكل مانريد من ماديات.
؛؛؛
|