بعد استهداف اللجنة العسكرية السعودية المرابطة في مدينة شقرة الواقعة تحت سيطرة مليشيات الإخوان بعبوات ناسفة بالامس واليوم بقذائف الهاون.
هل تدرك السعودية ان استمرار دعمها لمايسمى بالجيش الوطني هي بالحقيقة تدعم مليشيات مسلحة وجماعات إرهابية وتدين بالولاء للمشروع التركي القطري المعادي لها? وأن هذا الدعم سيوجه ضدها وليس ضد اعدائها?
وهل تدرك بأن دعم القوات الجنوبية والمشروع الجنوبي هو طوق النجاة بالنسبة لعاصفة الحزم واهدافها الاسنراتيجية في الجنوب في الوقت الحاضر واليمن في المستقبل?!
علي ناجي سعيد
4يناير2021
|