أين الأمن ياعفاشيين في عصر سيدكم
عشرات الفتيات القاصرات تم تزويجهم زواج سياحي وجاء عفاش في آخر أيامه من يشرع زواج المتعه غير مجزرة آدم سفاح كلية الطب في صنعاء
عشرات الآلاف من ماتو في عصر عفاش مالم يكون مائات الآلاف من خلال مجازر ارتكبت في ابين والضالع وأماكن كثيره وغير حروب صعده الذي هو صانعها وغير القاعده وداعش في شبوه وحضرموت وأبين والبيضاء وأماكن كثيره
غير قتل قيادات الجنوب قبل وخلال حرب ٩٤ وفتاوى التي أصدرت في عهده التي بررت له قتل الكثير من الجنوبيين أثناء حرب ٩٤ وبعدها وخلال مرحلة الحراك السلمي
أين الأمن والأمان عندما صار بنات القبائل تهرب إلى المراقص والكبريهات في عدن واختفائهم من قراهم والكل في عدن كان يراهم في قارعة الطريق لبيع أجسادهم وكان افضلهن من استطاعة أن تذهب إلى بيوت الدعاره
من يتشدق بعصر عفاش تناسئ ٦٧٠ الف موظف جنوبي تم اقصائهم من أعمالهم بطريقة عنصريه ضد أبناء الجنوب
من يتشدق بعصر عفاش كان صامت عندما كان عفاش يسرق الثروات والأراضي والوظائف لشعبه وأهله على حساب أبناء الأرض الجنوبيين
نعم نعرف أن كل أبناء الجمهوريه العربيه اليمنيه موطن عفاش ومستوطنين دحابشة ٤٨ ومن ولاهم سوف يدافعون عن عصر عفاش ويزورون الحقيقة في عصره المشؤوم لأن كل ما نهبوه كان على حساب الظلم في عصر أشبه عصر عصابات المافيه
الان يحالو أن يزعزعو الأمن في عدن وبقية المحافظات وإثارة الإشاعات حتى يعودو مره اخرى في ظلم الناس وقتلهم
|