ماذا نستطيع ان نقول هل التوسع الحكومي للحقائب الوزارية والتي تم عرض منها لاحزاب اللقاء المشترك كوظيفة ان يقومو بماهمهم بعد ان كان لهم وظفيتهم الخاصة وقد وافقو على ذلك ولا يتمنكو من معرفة هذة الوظيفة إلا بعد ان يقع عليهم الشبك .
فقد قامت الحكومة بوضع المشترك في هذة المصيدة الجاهزة وما قامو بة من جهد خلال هذة الفترة انضرب بعرض الحائط .
لا اقول الا مبادرة ممتازة من الحكومة لان المشترك دائما متناقض واليوم وقع في فخها .
|