اصاب كبد الحقيقة
وخاصة بعدالاحداث العشوائيه المتسارعه التي ضعضعة الحراك واذا استمر على منوالها الدي سيعجل بنهاية ولا شك ان هناك من يفضلون مأربهم النرجسيه واجندتهم على حساب شعب يأن قهراً وحسره على بريق املاً يخفت ....
والدي يدكرني بالفارس دينكشوت الدي كان يقاتل طواحين الهواء بسيفه الخشبي وللأسف هاهم من جعلناهم زعماء لنا وعبيد لطوحاتهم وحبيسي الماضي الدي الان يتكرر بأختلاف في الزمان.
لقد افسدوا كل معاني التسامح والتصالح التي اصبحت رداءً مبتلي ويلقون كل اعدارهم الواهيه بحجة توحيد
مايعملون على تفكيكة !!!!!!!