ان الكثيرين من ذوي المصالح الخاصة والانانية سيظلوا على الدوام هم نقطة ضعف الجنوب ،فهؤلاء لا يهمهم الجنوب وشعب الجنوب بقدر ما تهمهم مصالحهم الخاصة ،ولو كان ثمن تحقيقها هو قتل الجنوبيين ،ان واجبنا الديني والانساني يفرض علينا ان نعري مثل هؤلاء ،المرتزقة ،برغم قلتهم ،وان املنا في شعب الجنوب وشباب الجنوب ،على وجه التحديد ،في توحيد الصفوف خلف قادة الجنوب المخلصين ،وفي طليعتهم الشيخ الثائر طارق الفضلي.
|