الهجوم بالطائره المسيره علئ القيادات العسكريه في قاعدة العند نتاج يوضح مستوئ التعاون بين حزب الاخوان والحوثين المتفق عليه مؤخرا واللذي تجسد بالتحركات الجديده في كلا من شبوه وابين واليوم وهوا مسلسل يوضح وبكل جلا التخلص من كل جنوبي منتمي للشرعيه لتهيئة بقية السيطرة التامة علئ مفاصل السلطة وافساح الطريق للعودة الئ الجنوب عبر هذا السلم اللذي يعطيهم شرعية الانتقال عبره بورقة وقرارات المجتمع الدولي وهي ورقة الشرعيه فهل ماحصل اليوم يفيق من كان في سبات غارق ويستيقض الحالمون بالاوهام المضلله لذا نقول ان الحادث مخطط اصلاحي اخوني تم تعميده بختم تمرير حوثي وان هذا العمل الاجرامي لن ياتي من بعد بل تم ادارته وتوجيهه عن قرب ومن نفس المكان ويشكل اختراق خطير علئ كل القوئ الجنوبيه اكانت في صف الشرعيه او مقاومه والحليم تكفيه الاشاره
|