انا مؤمن بان القيادة هي التي تاتي الى القائد وليس القائد من يسعى للقيادة لماذا لانة وببساطة من كان همة القضية يكبر في اعين الجميع ولايستكثر فية اية شي وهو فية زاهد لان همة اكبر من الشهرة والسلطة فهو يراى الزعامة غير مهمة امام قوة ثبات القضية ويرضى هذا الشخص بالقيادة مجبرا ممن حولة اما بسبب خوفة على القضية من عدم وجود قيادة محنكة او بسبب الاجماع علية ومن دونة يمكن ان يحصل اختلاف وتشرذم وفي الحالتين همة الاساسي القضية وللقضية قبل القيادة مجبرا لان الريادة والقيادة اتت الية رغما عنة هذة هي صفات القائد اماان اتشرط واشترط بسب مناطقية او اولوية من بدا النضال او من ضحى فالجنوب كلة ضحى وكلة بدا واشتعمل والقضية اكبر من اية متزعم من اية حهة اي كانت فالشعب قد قرر ولن يستطيع احد ايقافة فمن اراد ان يكون مع شعبة فليكن معة وهو من سيحدد من يريدة قائد والا فان القطار قد تحرك ولايستطيع احد ايقافة ليقودة او الوقوف امامة فعلى الكل الحاق بة والصعود الية ومن يستحقها ستذهب الية هي من دون ان يصغرويصغر حتى لايرى سعيا للوصول اليها بل يتفانا في قضية الوطن والوطن والشعب اعلم واعرف بمن سيقودة .
|