لو مات هذا الزنديق والعربيد الزيدي
لا استلم الشعب الجنوبي دولته مثلما
شربة الماء البارد
لا حل سوى قلص هذا الرأس الفاسد
لا بد من احد الرجال المخلصين بأن
يحاول لهذا العربيد بطلقه ناريه
لنجحت الأمور .....
فما يبغى بالشمال الا سوى العلب الفاضيه
والعملاء الذي مسويهم معه مجرد ديكور
ماهم الا كالأكواز المركزه لا تسمن ولا تغني
نبيعهم ونشتريهم بحبه طماط خايس ...