على ابنا الجنوب اعطاء قبيلة الميسري فرصه لمراجعة ابنهم ليعود الى رشده ويعتذر لاسر الشهداء الذين سقطو في الليلة السودا التي ظهر فيها الميسري بالجزيره وكانه البطل الذي لايقهر .ومع اننا نعرف جيدا ان الميسري لايقدم ولايؤخر كان من المفترض عليه ان يقل خيرا او يسكت .بعدها يكن الخيار امام القياده
|