صدقت يابرق الجنوب ففي وسط هذا السيل الهائل من الكذب والزيف نفتقد الايام التي كانت تشكل سدا يتصدى للكذب والزيف من خلال نشرها للحقيقه التي يتم التلاعب بها الان دون خوف ظهور الحقيقه على صفحات الايام واكبر دليل واقرب مثل على ذلك حادثه حبيل جبر التي مازلنا نجهل كل تفاصيلها في ظل غياب الايام ولو كانت الايام موجوده لعرفنا الكثير من الحقائق عن الحادث وماحصل في زنجبار يؤكد ذلك رغم الجهد الكبير الذي بذله بعض الاخوه في المنتدى لتغطيه احداث زنجبار .
|