ريدان
احسنت واجدت
عندما مسك الحكم الصالح كان الشائف وكثير من المشائخ على خلاف ظاهره معه فابتداء بالشائف وبهذا الاسلوب وكما سعتها من مصدر مقرب ومطلع
اتصل بالشائف بواسطه احد ما واقنعه بالسفر الى المانيا على حساب الدوله للنقاهه و السياحه والفحوص الطبيه وانه عند عودته سيلتزم الرئيس بمطالب الشائف كلها المهم سافر الشائف المانيا وهناك بداءت الخيوط في الايقاع به بواسطه اجهزه السفاره اقاموا له حفلات ماجنه وكل ليله بنت بكر وخمور وحشيش والى اخر وكل تلك الامور مصوره دون علمه وعند عودته بعد اشهر لم يستطع المكوث في اليمن لفقدانه ليالي المانيا الماجنه اتصل الشائف بالرئيس وقال انه مازال في وعكته الصحيه وامر بسفره مره اخرى لالمانيا وهكذا دواليك حتى نسى الشائف خلافاته مع الرئيس وصار مطيعا ونعجه في جلد اسد
وللعلم اغلب متاجرى المخدرات الان في اليمن هم من ارسلهم الصالح لالمانيا للنقاهه والعلاج من المشائخ تبداء بالتعاطي وتنتهي بالمتاجره
|