الثوره السلميه في الجنوب كانت دوما هي المبادره خلال السنوات الماضيه وتمكنت من حشر النظام في زاويه سياسيه ضيقه وارى اليوم ان قضيه القبيطه واستغلالها سياسيه من جهه النظام كمحاوله منه في حشر الثوره السلميه في زوايه الدفاع من اجل ايقاف الاندفاع الشعبي في الحراك السلمي وبلاحظ ان هناك سيل من الكتابات كلها حول نفس الموضوع بقصد اشغالنا في ردود الافعال وحشرنا في الزاويه الدفاعيه لتتنقل اليهم المبادرات الهجوميه اعلاميا
قيادات الحراك استنكرت الجريمه وكفي وعلينا الخروج من تلك القضيه الى قضايانا الحيه التى بها نصيب بها المحتل في مقتل
|