بعد التدقيق من خلال الصور لموقع استشهاد اللواء اليافعي
يتضح جليا بان الاداه التي استخدمت لاغتياله هي
قنبلة ضغطية،
وتستخدم هذه الانواع لإغتيالات القيادات الكبيرة دون ترك اثر لها
ويتم اسقاطها من الجو
ونتائجها تدمير الجهاز التنفسي واعضاء باطنية بالجسم،
حتى في حال سلم وقت الانفجار فالموت محقق خلال ساعات، لانه الجهاز التنفسي اولا يتدمر غير اعضاء آخرى بالجسم حسب حالة المستهدف ان كان عنده القلب او مشاكل صحيه اخرى
دلائل انها قنبله ضغطيه كثيره
عمق ومحيط الحفره
وهذا ماتعمله القنبله الضغطيه
عدم وجود اي شضايا او اجزاء لاي مقذوف
وهذا دليل لان القنبله الضغطيه لاتترك شضايا لانها تنشطر الى جزيئات صغيره جدا جدا وتتطاير
عدم وجود اي حرائق
والدليل حتى كفرات السياره لم تحرق
ايضا بودي السيارتين بجانب الشهيد
تموج بفعل الضغط ولم تضهر عليه اي اثار لدخان
وهذا ماتفعله القنبله الضغطيه لاتترك اي اثر دخاني
عكس المقذوف الصاروخي الذي تبغى منه اجزاء في محيط الحفره ويسبب حريق لاي جسم قابل للاشتعال قريب منه ويترك دخان لايروح اثره بسهوله
الصواريخ تذيب الحديد فما بالنا بكفرات من المطاط والتي بقيت سليمه من اي حراره لو افارضنا انه صاروخ
بل انفجرت بفعل ضغط القنبله ولم تحرق
ايضا لاتوجد على السيارتين ولا على جسم الشهيد اي اختراقات لشضايا
وهذا ماتفعله القنبله الضغطيه ليس لها شضايا
العقيد / همدان ال هرهره
خبير امني وعسكري إستراتيجي
23 /2 / 2017
|