كل الأقلام المأجورة التي هاجمت المحافظ ومدير الأمن في العاصمة عدن بالقطع تابعة لحزب الإفساد الإرهابي أو مايسمى بحزب الإصلاح المتأسلم
الشعب الجنوبي شب عن الطوق ولم تعد تؤثر فيه هرطقات المفلسين من "إخوان الشياطين المتأسلمين" وكما عهدناهم ستظل كلابهم تنبح دائما
ولكن الأهم من كل ذلك أن القافلة الجنوبية المظفرة ستستمر بالمسير حتى تصل إلى وجهتها حيث الهدف المنشود وسيرد الله كيدهم الى نحورهم
نار الفتنة التي تنفخ فيها أبواق الإرهابيين ستنطفيء {كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللهُ} فهذه الفتنة ليست الأولى ولن تكون الأخيرة بالتأكيد
ولكن الله الذي نصرنا في قمة ضعفنا قادر على أن يحمينا بصدقنا وإخلاصنا لوجهه الكريم.