اولا كان المفروض من اي قائد سياسي جنوبي وهو مع قضية شعب الجنوب ان يطالب بتفوض ندي بين الجنوب والشمال وبرعايه اقليميه وامميه وبعدها تاتي الحلول لكن ان تاتي مبادرات وحلول منتقصه من حق شعب الجنوب واردته وهدفه الذي قدم ولازال يقدم الشهدا كون القضيه قضية وطن وشعب وسلطة دولة الجنوب والمفروض عندما تاتي مبادرات من شخصيات تاريخيه يفترض يلعبها مع الكبار وتكون قد اتت له من الطرف الثاني ممثلي الشمال الذي لهم سيطره وسلطه اواي حلول ومبادرات تاتي من الوسطا اقليميين وامميين لانه من العبث وضع الحلول المنتقصه قبل التفاوض الندي لان الكثير من المكونات والقيادات قدمت مبادرات واجتهادات بالمزمنه او الكونفدراليه ومع هذا ذهب الوقت ولم يتحقق شي الئ المزيد من الحروب وعدم الاستقرار وما يقوم به شعب الجنوب بطلب حقه كاملا هو الصح واذا في حلول من الوسيط تطرح علئ شعب الجنوب وقيادته واردة الشعوب لاتقهر وقهر الرجال هو باهدار الوقت وزيادة التكلفه والحل سياسة الامر الواقع بالسيطره علئ الارض من قبل الحرك الجنوبي التحرري والجناح العسكري المقاومه الجنوبيه باستكمال التحرير والاستقلال واستعادة وبنا دولة الجنوب كاملة السياده ومكافحة الارهاب بكافة اشكاله وتجفيف منابعه وتثبيت الامن والاستقرار في الوطن الجنوب لمصلحة دول المنطقه والامن والسلم الدولي وموقعنا الطبيعي التارخي والحضاري غي اطار منظومة مجاس التعاون الخليجي وعلئ العاس اوغيره يلعبها مع الكبار من الدول وقيادات هادي قبل طرحها علئ شعب الجنوب وعليهم التنبه الئ مراوقة االيمنيين الشماليين وحيلهم بكافة قياداتهم الملكيين والجمهورين والمومن لا يلدغ من جحر مرتين وبخصوص الوقفه الذي يشارك بها القيادي خالد باحاج نويدها علئ هدف شعب الجنوب وما راح عليه الشهدا وارادة شعب الجنوب فقط هذه دردشه ومشاركه في الرايمع التحيه
|