لو طرحت عليكم الآن شخصية قيادية مخلصة أو لا ..
سننقسم بين مؤيد ومعارض لهذه الشخصية وكل واحد يبني رأيه علي منشور سابق مجهول المصدر...
ولن نجد من يبني راية علي حقائق أو ثوابت ومعايير وطنية تحدد اتجاه تلك الشخصية...
وعندما نحرق هذه الشخصية يصبح استهدافها سهلا...ثم نعود ونتباكي عليها...
وما الشهيد الإدريسي عنكم ببعيد قتله المشككون بأقلامهم كما قتله المطبلون بأقلامهم أيضا...والخاسر الأكبر هو الوطن .
|