فى موضوع الجرحا التقيت بوزير الصحه وكان رده على النحو التالى قال اتينا من السودان ويوجد 80 فرد ليسو بحاجه الى علاج وصحنهم 100% وذهبو لسياحه وكسرو نوافذ المستشفى وابوابها وضربو العساكر الذى تحرس المستشفى ويريدون فلوس وتم تهداتهم واعطاهم من 500 دولار ويشكى من مركز الملك سلمان بعدم وفاءه بدفع مصاريف العلاج وقام قبل استشهاد جعفر بتشكيل لجنه طبيه برائاسته وعضوية المحافظ و مجموعة دكتاره وهى من تختار من هو بحاجه للعلاج فى الخارج المهم فوضى كبيره سببها مدير الصحه بعدن الخضر مصور فى اختيار الجرحا وكان النصيب لاكبر لعيال حى السيعاده بخور مكسر والبريقاءولم يعطون للجرحا الحقيقين فرصه لذهاب للعلاج تسارعة الاحداث وقتل جعفر وذهب الوزير الى الاردن ثاتى يوم مقتل جعفر خلاصة الكلام يمكن من الان يتم ترحيل من يستحق العلاج فقط متى الله اعلم
|