اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو قرنين
مرحبا الحق اقول // يمن جورنال . ومن في لفيفهم .
اولا . لنبدأ من حيثيات التاريخ المعاصر . ولا نذهب الى ايام البخور . وطرق الحرير .
باب المندب المضيق . يقع في الحيز الجغرافي . لجمهورية اليمن الديمقراطيه الشعبيه 1967م
ما قبلها بريطانيا لها وجود فيه بحكم تواجدها في الجنوب العربي كدوله مستعمره بكسر العين .
واليمن يومها مواصلاته بالحمير وما شابه ذلك .
2- باب المندب ممر دولي تحكمه القوانين الدوله اشبه بمن يساويه من . كقناة السويس / وجبل طارق. ومضيق هرمز . ومضيق بنماء الخ.....................
الدوله الجنوبيه عندما قامت في الاستقلال الاول 1967م تواجدت في جزر . ومضايق مثل باب المندب
واشرفت على الملاحه فيه وتأمينه بحكم ملكيتها للمياه في البحار والتي تقدر سياديا ب 12 كليوا بحري.
واليمن ليس له وجود ولا سياده عبر 23 عاما ماقبل الوحله : وكانت الجنوب تسيطر على جزر . ميون وكمران
وهي جزر تتقدم على باب المندب غربا : من هناء العالم يعرف بابا المندب تبع من .
نأتي الى تعز . والنفخ في القربه المشقوقه . التي نعرفها . ويمكن دباغتها كانت من عندنا . في الجنوب
ليس لها اهميه تذكر الا بتصدير القهوه من المخاء. وموانئها حتى تفي بالقرض لتصدير والاستيراد فقط
وليس لها اهميه استراتيجيه او عسكريه على الاطلاق .
قضيه اليمن ومن يقول تقوم بتعز . وتنام بتعز . هذا قول كاذب . والدليل . عدد سكانها اكثر من 6 مليون
وأب . 4 . وتهامه 10 او اكثر . فلم نرى انهم اقاموا أو وضعوا شي في التاريخ السياسي اليمني .
وهذه البعررات اليوم هي مدفوعة الثمن . ويقودها الاصلاح الداعشي . وكلا يعرف هذا.
واقول بمنتهى الصراحه وللتاريخ اليوم . لن تكون تعز ومن يلف ملفها . الا موظفون في الارشيف اليمني
طال الزمن او قصر . ومن كانت له احلام خلاف ذلك . يكون خارج الجاذبيه الارضيه ..
نحن الجنوبيون اليوم محتلون من اليمن . والله يعلم الى اين يقودنا هذا الاحتلال ؟؟؟
انتظروا موضوع سوف انزله اليكم قريبا . وسوف نضئ في زواياء لا ترونها بالعين المجرده . لها اهميتها
وهي جايه في الطريق ... سلام عليكم ......
|
شكرا جزيلا اخي ابو قرنين ولمرورك العطر
واشكرك أكثر على مداخلتك الرائعه جدا..وننتظر اغنائك لهذا الموضوع الخطير بموضوع مستقل كما ذكرت ولتسليط الضؤ اكثر على هذا الموضوع الخطير والحساس..الذي لا يجب ان يمر ويجب اثارته واعادة الامور الى وضعها الطبيعي قبل فوات الآوان.